ويوم ورا يوم
بيكبر برعم المعنى
لحد ما يبقى ضليلة
تجَمّعنا
مادام لسانا بنحاول
نشوف بالروح
منين ما نروح
هانسمع همسة الإحساس
وبحروفنا هاتسمعنا
الشعر : هو ذاك الملاك الحالم, الذى لايزال يمسح الغبارعن جواهر الصفات الانسانيه,ويشكل جبهة حمايه شديدة الرقه فولاذية القوه ! فى مواجهة طوفان الماديه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق