للعذارى سمت شديد البياض
حرى بنا أن نعتنى بة كما نعتنى بأجمل وأثمن ما نملك
قدر شاق
ولكنه نفس القدر التى تحملتة بحب وطواعية العذراء مريم
لتصبح أما لاحد أنبياء أولى العزم و مضرب المثل فى الطهر
حتى القدر التى تلاقية عذراء الحشرات تمهيداً لدورة حياة جديدة
فى لقطة تستحق المزيد من التأمل
فكم من آلام الصمت تسحقها وهى تركن للإعتكاف عن طيب خاطر
حتى تستمر منظومة البقاء
حمل ثقيل
وقدر أصطفى بة الله عز وجل الانثى أجمل مخلوقاتة وأغلاها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق